يمكن للروبوتات الذكية التسبب في ذكريات خاطئة. هذه هي الحقيقة المثيرة التي يتعمق فيها جيم كارتر في حلقة هذا الأسبوع من برنامج "البداية".

يشارك جيم دراسة رائعة أجرتها MIT وجامعة كاليفورنيا، إيرفين، التي وجدت أن الروبوتات الذكية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي يمكن أن تخلق ذكريات خاطئة لدى المستخدمين. تخيل أنك تشهد جريمة ومن ثم تقوم روبوتات الذكاء الاصطناعي بخداعك وتذكيرك بأشياء لم تحدث أبدًا. مرعب، أليس كذلك؟

شملت الدراسة 200 مشارك شاهدوا فيديو صامت لكاميرات المراقبة لعملية سطو مسلح. تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات: مجموعة تحكم، استبيان بأسئلة مضللة، روبوت مُعد مسبقاً، وروبوت مولد باستخدام نموذج لغة كبير.

النتائج؟ الروبوت المولد تسبب في تقريبا ثلاث أضعاف عدد الذكريات الخاطئة مقارنة بمجموعة التحكم. وما هو أكثر جنونا أن 36% من ردود المستخدمين لهذا الروبوت المولد كانت مضللة، وهذه الذكريات الخاطئة استمرت لمدة أسبوع على الأقل!

يستكشف جيم سبب كون بعض الأشخاص أكثر عرضة لهذه الذكريات الخاطئة الناتجة عن الذكاء الاصطناعي. تَبَيَّن أن الأشخاص الذين على دراية بالذكاء الاصطناعي ولكن ليس بالروبوتات الذكية أكثر عرضة للخداع. بالإضافة إلى ذلك، فإن المهتمين بالتحقيقات الجريمة يكونون أكثر عرضة، على الأرجح بسبب انخراطهم العالي ومعالجتهم للمعلومات الخاطئة.

إذاً، لماذا "يتخيل" الروبوتات أو تنتج معلومات خاطئة؟ يشرح جيم القيود والتحيزات في تدريب البيانات، والتوفيق الزائد، وطبيعة نماذج اللغة الكبيرة التي تفضل الإجابات المحتملة على الدقة الفعلية. هذه التخيلات يمكن أن تنشر المعلومات الخاطئة، وتقوض الثقة في الذكاء الاصطناعي، وحتى تؤدي إلى مشاكل قانونية.

لكن لا تقلق، لا يتركنا جيم في حالة قلق. يشركنا بخطوات عملية لتقليل هذه المخاطر، مثل تحسين جودة بيانات التدريب، دمج نماذج اللغة بنظم التحقق من المعلومات، وتطوير نظم كشف التخيلات.

هل تريد متابعة أحدث تطورات الذكاء الاصطناعي؟ شارك في مجموعة Fast Foundations على Slack لجيم لمناقشة هذه القضايا الحيوية والعمل نحو تطوير الذكاء الاصطناعي بمسؤولية. توجه إلى fastfoundations.com/slack لتكون جزءًا من النقاش.

تذكر، لدينا القدرة على تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، لذا دعونا نستمر في الحوار، بدءاً من كل سؤال.

---

هذه الحلقة والبودكاست بأكمله يتم إنتاجه بقوة الذكاء الاصطناعي (AI) بواسطة المتخصص جيم كارتر. جيم لا يتحدث اللغة العربية! هذا هو البودكاست الخاص به وتجربته، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى ترك تقييم بخمس نجوم 🌟🌟🌟🌟🌟 ومشاركته مع صديق.

يقوم بمشاركة ما يبنيه علنًا ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك بنفسك، وشركتك من خلال الانضمام إلى مجتمع Slack الخاص به على https://fastfoundations.com/slack

تواصل وتعرف على المزيد عن جيم على https://jimcarter.me

هل النسخة الأحدث من شركة الذكاء الاصطناعي xAI، المملوكة لإيلون ماسك، Grok 2.0، غير منضبطة؟ نحن بصدد اكتشاف ذلك.

تتضمن النسخة الجديدة من روبوت الدردشة خاصية توليد الصور، والتي قد تبدو، للوهلة الأولى، غير مثيرة للجدل. لكن المشكلة تكمن في أنها تكاد تكون بدون أي قيود أو رقابة على المحتوى. على عكس DALL-E من OpenAI أو Gemini من Google، اللتين تتمتعان بمرشحات صارمة لمنع الصور المسيئة أو المضللة، فإن Grok 2.0 تكاد تكون منصة مفتوحة للجميع.

أما النتائج؟ فهي أكثر من مُفزعة بعض الشيء. تخيل صورًا زائفة للساسة في مواقف مُخجِلة—باراك أوباما يتعاطى المخدرات، دونالد ترامب مع كمالا هاريس الحامل. نعم، الأمور بهذا السوء. وإجابات Grok غير المتسقة حول حدوده لا تلهم الثقة بالتأكيد.

يستنفر جيم لمناقشة الوحل الأخلاقي الذي تجرنا إليه هذه التكنولوجيا، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024. الإمكانية لاستغلالها سيئة للغاية، ليس في السياسة فقط ولكن أيضًا في مجالات قانونية مثل حقوق النشر. الشخصيات الأيقونية تُشوه بوضوح ومن الواضح أن مبتكري هذه الصور لا يفكرون في التبعات القانونية.

لكن هذه الحلقة لا تتعلق فقط بـ Grok. إنها تتعلق بالتحديات الأوسع لتحقيق التوازن بين التقدم التكنولوجي وتطوير الذكاء الاصطناعي المسؤول. يجادل جيم بأننا بحاجة إلى قواعد أخلاقية واضحة وصادقة مع تقدم هذه الأدوات لتصبح أكثر تقدماً ويسراً. إذا لم نبدأ في إجراء هذه المحادثات الصعبة الآن، فإننا نُعِد أنفسنا لعالم مليء بالمشاكل. نحتاج إلى ضمانات استباقية وتفكير نقدي حول إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي. الثقة العامة في التكنولوجيا على المحك، وكلما كان من السهل على الناس إلحاق الأذى باستخدام الذكاء الاصطناعي، زادت احتمالية حدوث ذلك. يدعو جيم مجتمع الذكاء الاصطناعي لمواجهة هذه القضايا مباشرة.

"كما أحب إمكانيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن حالات مثل Grok 2.0 ستصبح أكثر شيوعًا. إذا لم نبدأ في إجراء هذه المحادثات الصعبة الآن، فسوف نواجه عالما من المشاكل في المستقبل."

فما رأيك في Grok والتداعيات الأوسع لتطوير الذكاء الاصطناعي؟ انضم إلى المحادثة على fastfoundations.com/slack ولنواصل دفع حدود ما هو ممكن مع الذكاء الاصطناعي—نحو الأمام بخطوة واحدة في كل مرة.

---

هذه الحلقة والبودكاست بأكمله يُنتج بقدرة الذكاء الاصطناعي (AI) بواسطة المختص جيم كارتر. لا يتحدث جيم اللغة العربية! هذا هو البودكاست والتجربة الخاصة به، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى النظر في ترك تقييم بخمس نجوم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5) ومشاركتها مع صديق.

يشارك جيم ما يبنيه علنياً ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك بنفسك، ومن أجل شركتك، من خلال الانضمام إلى مجتمعه الخاص على Slack في https://fastfoundations.com/slack

للتواصل ولتعلم المزيد عن جيم، يمكنك زيارة https://jimcarter.me

"بصفتي خبيرًا في تحسين محركات البحث (SEO) مع أكثر من عقد من الخبرة، رأيت هذا المجال يتطور مرارًا وتكرارًا. لكن هذا التحول نحو البحث المعتمد على الذكاء الاصطناعي يبدو مختلفًا."

في هذه الحلقة من "The Prompt"، يغوص جيم كارتر بعمق في محرك البحث الجديد والثوري المدعوم بالذكاء الاصطناعي من OpenAI الذي يشغل الجميع. انسى التمرير عبر صفحات لا نهاية لها من نتائج البحث؛ مع SearchGPT، تحصل على إجابات مباشرة ومحاورة لأسئلتك، مع اقتباسات وروابط مدمجة في الوقت الفعلي. إنه أشبه بالدردشة مع صديق متمكن يعرف كل شيء ولديه الإثباتات دائمًا.

يقوم جيم بتحليل الأرقام المذهلة: تبلغ قيمة سوق محركات البحث العالمية أكثر من 237 مليار دولار في عام 2023 ومن المتوقع أن تتضاعف بحلول عام 2030. يتعامل Google مع عدد مذهل يبلغ 8.5 مليار بحث يوميًا، لكن المشهد يتغير بسرعة. مع النهج التفاعلي والمعلومات في الوقت الفعلي لـ SearchGPT، قد يكون لدى Google أخيرًا منافسة جادة.

فماذا يعني هذا لمستقبل البحث؟ حسنًا، المنافسة تحتدم، وحتى أسهم Alphabet انخفضت بنسبة 2.5٪ بعد إعلان SearchGPT. قد يدفع هذا Google ومحركات البحث الأخرى إلى الابتكار بسرعة فائقة. يتطرق جيم أيضًا إلى تطور طبيعة تحسين محركات البحث، مشددًا على التحول نحو اللغة الطبيعية، الصلة الدلالية، والبيانات المهيكلة. لم يعد الأمر يتعلق فقط بالكلمات المفتاحية؛ بل عن إنشاء محتوى مفيد ومعلوماتي يمكن للبشر والذكاء الاصطناعي فهمه بسهولة.

يعني صعود البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي تحولًا في سلوك المستخدم وتوجهًا بعيدًا عن صفحات نتائج البحث التقليدية نحو تفاعلات أكثر حوارية. وهذا له تأثيرات كبيرة على التسويق الرقمي، وإنشاء المحتوى، وكيفية تفاعلنا مع الإنترنت بشكل عام.

يرى جيم، بخبرته التي تتجاوز العقد في تحسين محركات البحث، أن هذا وقت مثير ولكنه مخيف أيضًا، ويحث الجميع على التكيف واحتضان هذه التغييرات للنجاح في هذا العصر الجديد من البحث.

هل أنت مهتم بمعرفة كيفية عمل "The Prompt" وكيف يستفيد جيم من الذكاء الاصطناعي في البودكاستينغ؟ انضم إلى مجتمعه على Slack عبر fastfoundations.com/slack للتعمق في الاستراتيجيات والنصوص وسير العمل.

إنه مجتمع ذو قيمة عالية يقود الطريق نحو الذكاء الاصطناعي في الأعمال بتكلفة أقل من توظيف جيم أو فريقه واحدًا لواحد.

إذًا، ما رأيك في هذا التحول؟ هل أنت متحمس لإمكانية البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي، أم لديك بعض المخاوف؟ جيم يريد سماع أفكارك!

استمع وابقَ فضوليًا، ودعنا نواصل دفع حدود ما هو ممكن مع الذكاء الاصطناعي والبحث، بتوجيه واحد تلو الآخر.

---

تُنتج هذه الحلقة والبودكاست بأكمله بقوة الذكاء الاصطناعي (AI) من قبل المتخصص جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذا بودكاسته وتجاربه، وهو ممتن لدعمك.

يرجى النظر في ترك تقييم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5 نجوم) ومشاركته مع صديق.

يشارك ما يبنيه علنًا ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك لنفسك ولمؤسستك من خلال الانضمام إلى مجتمعه الخاص على Slack عبر https://fastfoundations.com/slack

اتصل واتعلم المزيد عن جيم عبر https://jimcarter.me

"داخل المختبرات، لدينا هذه النماذج القادرة وهي ليست بعيدة جدًا عن ما يمكن للجمهور الوصول إليه مجانًا." بوم! هذا اقتباس مباشر من ميرا موراتي، الرئيسة التقنية لشركة OpenAI، وهو يمهد الطريق لهذه الحلقة من برنامج The Prompt. يغطي جيم كارتر في هذه الحلقة إطلاق GPT-4o-mini، وهي نسخة أصغر وأسرع وأرخص بكثير من النموذج الرئيسي GPT-4o. هذا ليس مجرد ترقية أخرى؛ إنه تغيير في النموذج المفاهيمي.

يستكشف جيم كيف أن GPT-4o-mini، بحصوله على درجة 82٪ متميزة في معيار MMLU ونفس نافذة السياق التي تحتوي على 128 ألف رمز، يحدث ضجة كبيرة بكونه فعالًا وسهل الوصول إليه. والمفاجأة؟ يفعل كل ذلك بجزء صغير من التكلفة—15 سنتًا لكل مليون رمز مدخل و60 سنتًا لكل مليون رمز مخرج. بالنسبة لأي شخص يقوم باستدعاءات API على مدار الساعة، فإن هذه التوفيرات كبيرة.

ولكن ليس الأمر مجرد المال. يجادل جيم بأن هذا التحول نحو الكفاءة بدلاً من القوة الخام يشير إلى مرحلة جديدة في تطوير الذكاء الاصطناعي. نحن ننتقل من دفع حدود الممكن إلى جعل هذه القدرات عملية وسهلة الوصول. ينعكس هذا في اعتراف موراتي بأن أروع الأشياء في المختبرات ليست بعيدة جدًا عن ما هو متاح للجمهور.

كما يتطرق جيم إلى كيفية تفوق GPT-4o-mini على النماذج الأخرى مثل Claude وLlama وGemma. وعلى الرغم من أنه لا يتفوق بشكل كبير عليها، فإنه يظل منافسًا، مما يشير إلى نقطة تشبع في تطوير الذكاء الاصطناعي. تتعلق هذه المرحلة الجديدة بالتحسين، والتطبيقات العملية، وجعل التكنولوجيا القوية أكثر سهولة.

---

تم إنتاج هذه الحلقة وكامل البودكاست بواسطة القوة الصناعية للذكاء الاصطناعي (AI) من قِبل المتخصص، جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذا هو البودكاست الخاص به وتجربته، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى النظر في ترك تقييم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5) نجوم ومشاركته مع صديق.

يشارك جيم ما يبنيه علنًا ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك بنفسك ولشركتك من خلال الانضمام إلى مجتمع Slack الخاص به على https://fastfoundations.com/slack

تواصل وتعرف على المزيد عن جيم على https://jimcarter.me

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعد في العثور على عائلة كلب ضائع؟ في هذه الحلقة من "The Prompt"، يتحدث جيم كارتر عن مغامرة حقيقية حيث جاء الذكاء الاصطناعي للإنقاذ. تخيل هذا: تحول جولة الصباح لجيم مع كلبه موكا إلى مهمة لإعادة كلب رمادي وبهيج ضائع إلى صاحبه. ولكن بدلاً من استخدام الأساليب القديمة المتاحة، لجأ جيم إلى الذكاء الاصطناعي لتحديد سلالة وعمر الكلب، مما جعل البحث أسهل وأسرع بكثير.

قصة جيم ليست مجرد حكاية جميلة؛ إنها فصل دراسي رئيسي في كيفية تبسيط الذكاء الاصطناعي لحياتنا بطرق غير متوقعة. يشرح جيم كيف استخدم أداة الرؤية بالذكاء الاصطناعي الخاصة به لالتقاط صورة للكلب الضائع والحصول على رؤى فورية عن سلالته. مسلحًا بهذه المعلومات، لم يكن جيم مضطرًا للتجوال بلا هدف سائلاً، “هل هذا كلبك؟” بدلاً من ذلك، كان يمكنه طرح أسئلة محددة أكثر، مثل، “هل تعرف أي شخص يملك سلالة مختلطة من نوع مينى شناوزر؟”

واحد من الأهداف الرئيسية هنا هو قوة الذكاء الاصطناعي كدليل. يقارن جيم ذلك بامتلاك خريطة عندما تكون ضائعًا—شيء يشير إلى الاتجاه الصحيح. ويطرح أيضًا فكرة فكرة للعمل: خدمة بحث عن الحيوانات الأليفة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تطابق الحيوانات المفقودة مع أصحابها من خلال التعرف على الصور. تخيل أن تلتقط صورة لكلب ضال وتعرف فورًا مكانه. عبقري، أليس كذلك؟

من أبرز الاقتباسات في الحلقة انعكاس جيم: “لا أؤمن بالضرورة بالاختصارات في الحياة، لكنني أؤمن بقوة الأدلة.” ولحظته المضيئة: “هل يمكنني حل هذا في محاولة واحدة؟ جاءتني الفكرة على الفور.”

يختتم جيم الحلقة بدعوة المستمعين لتجربة أداة الذكاء الاصطناعي الجديدة الخاصة به. ما عليك سوى إرسال رسالة نصية "explain this" إلى 866-733-2202 وشاهد السحر يحدث. إنه طريقة بسيطة ودون الحاجة إلى تسجيل لتجربة إمكانات الذكاء الاصطناعي بنفسك.

لذا، إذا كنت فضوليًا حول كيفية جعل الذكاء الاصطناعي حياتك أسهل أو كنت تبحث عن الفكرة التجارية الكبيرة التالية، فإن هذه الحلقة من الأهمية بمكان. اضغط على زر المتابعة وانضم إلى جيم في هذه الرحلة المثيرة مع الذكاء الاصطناعي. لن ترغب في تفويت ما سيأتي!

---

هذه الحلقة والبودكاست بأكمله يتم إنتاجهما بقدرة الذكاء الاصطناعي (AI) من قبل المتخصص جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذا هو البودكاست الخاص به وتجربته، وهو ممتن لدعمك.

يرجى النظر في ترك مراجعة بخمس نجوم 🌟🌟🌟🌟🌟 ومشاركتها مع صديق.

يشارك ما يبنيه علناً ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك بنفسك ولشركتك عن طريق الانضمام إلى مجتمعه الخاص على Slack على https://fastfoundations.com/slack

تواصل وتعرف على المزيد حول جيم على https://jimcarter.me

‏ChatGPT، Gemini، Claude، أم Perplexity؟ أي من الذكاء الاصطناعي ينبغي عليك استخدامه؟

هذا هو السؤال الذي يتناوله جيم كارتر في هذه الحلقة من The Prompt. مع تطور الذكاء الاصطناعي بشكل أسرع من أي وقت مضى، يغطس جيم في نقاط القوة الفريدة لهذه النماذج اللغوية الأربعة الرائدة، ليعطيك نظرة شاملة عن أي منها يمكن أن يكون أداة جديدة تلجأ إليها.

أولاً، ChatGPT. إنه ليس مجرد أداة للمحادثة؛ إنه مثل الحصول على مساعد بحث، ومبرمج مبتدئ، وعالم بيانات في واحد. تخيل تحميل ملف PDF مكون من 45 صفحة ووجود ChatGPT يعرضه لك وكأنك طفل في الخامسة من عمرك. أو إدخال ملف CSV ضخم والحصول على مخططات واضحة وموجزة في المقابل. إنه مغير للعبة، خاصة مع ميزة مفسر التعليمات البرمجية.

ثم هناك Google’s Gemini. هذه القوة متصلة بقاعدة بيانات المواقع الأفضل في العالم، بفضل بحث جوجل. تحتاج إلى كتابة بعض التعليمات البرمجية لصفحة هبوط؟ جميني يساندك. بالإضافة إلى ذلك، يتكامل بسهوله مع Google Workspace، مما يجعله أداة مفضلة للأبحاث الثقيلة والمهام البرمجية.

كلود، النجم الصاعد من أنثروبيك، يأتي في القائمة. إصداره الأحدث، Sonnet version 3.5، يجذب الانتباه بسرعته وميزة "الآثار" الفريدة التي تتيح لك تحسين المحادثة في الوقت الفعلي. يستخدم جيم كلود لهذه البودكاست بالذات، حيث يملي أفكاره ويحولها كلود إلى حلقات مصقولة. إنه موفر للوقت ودليل على فهم كلود الدقيق لأنماط الكتابة.

أخيراً، يوجد Perplexity. هذه الخدمة تمزج بين نماذج مثل GPT وكلود لتعطيك إجابات شاملة في الوقت الفعلي. إنه مثل الحصول على محرك للإجابات في متناول يديك، مثالي للبحوث أثناء التنقل.

النصيحة الأساسية لجيم؟ جرب كل الأربعة. لكل منها قوته، واختيار الأنسب لاحتياجاتك يمكن أن يحدث ثورة في كيفية تعاملك مع الذكاء الاصطناعي. وإذا كنت تبحث عن حل مخصص للذكاء الاصطناعي، فإن فريق جيم في وكالة Bara سيطلق Bara.AI، خدمة من نوعها مصممة للشركات. تحقق من bara.ai لمزيد من المعلومات والانضمام إلى قائمة الانتظار للحصول على عروض تجريبية.

إذًا، ماذا تنتظر؟ اغوص في هذه الحلقة، استكشف هذه الأدوات، وابدأ في تشكيل المستقبل مع جيم.

وكما الحال دائماً، لندفع الحدود أكثر، خطوة خطوة!

---

هذه الحلقة والبودكاست بأكمله يتم إنتاجهما بواسطة قوة الذكاء الاصطناعي (AI) من قبل المتخصص، جيم كارتر. جيم لا يتحدث اللغة العربية! هذا هو بودكاسته وتجربته، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى النظر في ترك تقييم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5) نجوم ومشاركته مع صديق.

يشارك ما يبنيه بشكل علني ويمكنك التعلم كيف تقوم بذلك بنفسك، ولشركتك من خلال الانضمام إلى مجتمع Slack الخاص به على https://fastfoundations.com/slack

تواصل وتعلم المزيد عن جيم على https://jimcarter.me

عاد جيم للتو من رحلة بحرية استمرت أسبوعًا إلى المكسيك مع عائلته، حيث قام بشيء غير معتاد: انفصل عن الإنترنت. لا بريد إلكتروني، لا شبكات اجتماعية، ولا عمل. وتخيلوا ماذا؟ كان ذلك منعشًا.

يأخذنا جيم في رحلته للتخلص من الإدمان الرقمي، مشيرًا إلى كيفية استعداده للرحلة من خلال إيقاف الإشعارات، وإعادة تنظيم هاتفه، وإنشاء أنظمة تتيح له الانفصال الكامل. حتى أنه اشترى حزمة إنترنت باهظة الثمن للسفينة لكنه استخدمها بشكل مقتصد، فقط للأمور الأساسية مثل التحقق من وضع كلبهم في المنزل. النتيجة؟ إحساس جديد بالحرية والوضوح الذهني.

واحدة من أبرز الأفكار التي يقدمها جيم هي أهمية الإعداد المسبق. لقد أمضى أسابيع في ترتيب أموره، بدءًا من تسجيل نظرات عامة بالفيديو لفريقه وصولاً إلى تدوين أرقام الطوارئ لحارس المنزل. هذا التخطيط الدقيق سمح له بالانغماس بالكامل في الإجازة دون الشعور بالأعمال غير المنتهية.

يُبرز جيم أيضًا فوائد الأتمتة والتفويض. من خلال تحسين عملياته والاستفادة من الذكاء الاصطناعي، استطاع الابتعاد عن عمله دون انهياره. هذه الحلقة يجب أن يستمع إليها رواد الأعمال الذين يشعرون بأنهم مرتبطون بأجهزتهم ويبحثون عن طرق لاستعادة وقتهم وفضائهم الذهني.

لذا، إذا كنت تشعر بالإرهاق من الضوضاء الرقمية المستمرة، فإن هذه الحلقة هي نداء لك. خذ صفحة من كتاب جيم وابدأ في التخطيط للتخلص الرقمي الخاص بك. ثق بنا، ذاتك المستقبلية ستشكرك. وإذا كنت مستعدًا لاتخاذ خطوة أكبر، تواصل مع فريق جيم على https://Bara.ai لترى كيف يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدتك في أتمتة عملك ومنحك الحرية للانفصال.

استمع، واستلهم، وابدأ رحلتك نحو حياة أكثر توازنًا واسترخاء. نلتقي في الحلقة المقبلة من The Prompt!

---

هذه الحلقة والبودكاست بالكامل منتجان بقوة الذكاء الاصطناعي (AI) بواسطة المتخصص جيم كارتر. جيم لا يتحدث العربية! هذا بودكاسته وتجربته، وهو ممتن لدعمكم.

يرجى مراعاة ترك تقييم 🌟🌟🌟🌟🌟 (5) نجوم ومشاركته مع أحد الأصدقاء.

يشارك ما يبنيه علنًا ويمكنك تعلم كيفية القيام بذلك بنفسك، وبشركتك عن طريق الانضمام إلى مجتمع Slack الخاص به على https://fastfoundations.com/slack

تواصل وتعلم المزيد عن جيم على https://jimcarter.me