New Releases

السيناريو يتناول أكثر من قصة عن السيرة الذاتية ليوسف شاهين، فتناول قصة يحيى شكري مراد المراهق الذي يحب التمثيل والذي عبر عن يوسف شاهين في فترة شبابه، الذي يحاول إثبات ذاته ويفكر في السفر إلى أمريكا لدراسة التمثيل رغم ظروف والديه الصعبة، ومن قصته تتشعب العديد من القصص في كافة أرجاء الاسكندرية،إذاً يتميز بأنه لا يروى سيرة يوسف شاهين فقط ولكنه يروي عن أسلوب الحياة في الإسكندرية في فترة الحرب العالمية الثانية أيضاً. كما تناول طبيعة الحياة الإجتماعية في الإسكندرية، وذلك عن طريق قصة حب بين شاب مصري يدعى إبرهيم وفتاة يهودية تدعى سارة. كما

يحكي هذا الكتاب عن واحدة من أهم وأنجح نجمات الغناء العربي، فيتناول سيرة نجاة الصغيرة الفنية والشخصية، منذ طفولتها في بيت شجع المواهب فاحترف أطفاله الموسيقى والغناء والتمثيل، حتى اعتزالها وهي في قمة تألقها. يتناول حياتها العائلية، وتطورها الفني، وعلاقاتها المهنية، في أسلوب سردي ممتع يتناسب وشخصية نجاة، ومن خلال تصميم فني جذاب وأنيق.

يدوّن التاريخ في صفحاته بأن العُمانيين، وحكّامهم يعتبرون من أوائل العرب الذين شكلوا وفودًا رسمية دبلوماسية لزيارة أوروبا أمريكا، تلك الدول التي انطلقت منها شرارة الثورة الصناعية والتمدن الذي وصلنا إليه اليوم نتيجة التقدم العلمي والتكنولوجي ويعتبر السلطان برغش بن سعيد بن سلطان (1870-1888م) الذي حكم زنجبار بعد وفاة أخيه ماجد، أول سلطان عربي الأصل والنسب وطأت قدمه إنجلترا بزيارة رسمية وبوفد رسمي مدون في صفحات التاريخ في هذا الكتاب الذي أمامك اليوم، كتاب (تنزيه الأبصار والأفكار في رحلة سلطان زنجبار)

يعدُّ هذا الكتاب واحدًا من الكتب النادرة حيث وضعه الباحث الأمريكي (جون فريدريك) أستاذ الآداب في جامعة إنديانا الأمريكية وتناول فيه تاريخ قبيلة شمر ومكانتها وموقعها السياسي منذ نزوحها إلى منطقة الجزيرة في شمال العراق سنة 1800 حتى ثورة 14 تموز 1958.

وتعدُّ شمر من قبائل العراق الكبرى فهي قبيلةٌ قحطانية مساكنها الأصلية في جبل طيء وقيل أنّها نزحت إلى هناك عام 1791، ثمَّ سار شيخها مطلق إلى سوريا متوجهًا إلى الحج مع احمد باشا الجزار وعاد إلى بادية العراق وقد أصاب نفوذًا عظيمًا !!.

"الانتظار حوافر الزمن ، يا ميّ ، وأنا دائماً في انتظار ..أنا دائماً أنتظر ما لا أعرفه ، ويخيل لي في بعض الأحايين أنني أصرف حياتي مترقباً حدوث ما لم يحدث بعد ،وأشبهني بأولئك المقعدين الذين كانوا يجلسون بجانب البحيرة مترقبين هبوط ملاكٍ يحرك الماء ! أما الآن وقد حرك الملاك البركة ، فمن يلقيني في الماء ؟ إني أسير في ذلك المكان المهيب المسحور وفي عيني قدم وعزم ..."